0
اسطوانة شارك معانا الخير الاسلامية





موقع شارك معانا الخير يقدم لكم إسطوانة 

تحتوي على دروس في الإبتلاء والصبر على البلاء ودروس في الرضا والإيمان بقضاء الله وقدره عز وجل كما تعرض الإسطوانة مجموعة من الفيديوهات المرئية لبعض الشخصيات المبتلاة والتي نسأل الله سبحانه وتعالى أن يعفُ عنهم وتبين مدى المعاناة الشديدة التي يعانوها ومدى الإيمان الذي اعتنق قلبهم بسبب الإبتلاء على عكس بعض الناس عندما يبتليهم الله عز وجل تجدهم ساخطين لا يرضون بأي شئ
وإلى جانب الفيديوهات المرئية التي تحتويها إسطوانة شلرك معانا الخير  تجد فيها أيضا مقاطع صوتية مؤثرة ومقاطع قرآنية خاشعة جدا ورسائل وصرخات
نسأل الله أن يعافي كل مبتلى ويشفي كل مريض ويوسع على كل عباده
اللهم آمين



اسطوانة شارك معانا الخير




حجم الملف الاصلي قبل الضغط 331 ميجابيت
حجم الملف بعد الضغطه الاولي245ميجابيت
الاسطوانة علي ٣ اجزاء
تحميل


وهذا رابط تحميل يرنامج فك الضغط 
اسال الله ان تفيد الجميع 

وأسالكم الدعاء لمن بذل مجهود فى هذا الموضوع  

ما ساعرضه من صوتيات ومرئيات بإذن الله

شخص يسعى دائما للبحث عن كل ماهو مفيد ويستفاد منه الاخرين فكل ماهو جديد يجتهد فى 

تحميله وحفظه على اسطوانات وينشر بها من خلال الاصدقاء ويقوم بتحمل الاسطوانة على النت 

راجيا من الله ان يجعله ممن يشرفهم الله تعالى بان يجعلهم اهل للخير وينال الثواب 

واشهد له بأنه ممن يبحثون بال ينقبون عن الثواب فى كل قول وفعل 

وقد تعلمت من كيف اوجهه نيتى لكل ما هو خير ونكسب به الثواب
اللّهُــــــــــم
-
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
-
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك
-
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
-
[ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]
-
اللهُم
-
أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
-
وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
- .
وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود »
-
أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيــــــــــــــــــــــك.,,, 


اللهم امين يا ربي



0
زهقان من عيشتك ؟؟


زهقان من عيشتك ؟؟

قرفان من ( بعض ) اللي حواليك ؟؟

نفسك لو تبقى شخص تاني ؟؟

نفسك  تكون في بلد تانيه ؟؟

نفسك لو تكون في زمن تاني ؟؟

لو الإجابة ( نعم ) فماتتوقعش إني هسفرك برة ,
و لا( أديك لفة ) بآلة الزمن ,

إنما أحب أوضح لك إنك كده تمام قوي

و إن وضعك الحالي في زمنك الحالي في ظروفك الحالية هو أحسن وضع ليك ,.



آه و ما تستغربش ,

هو مين اللي خلقك في المكان ده ؟
في الزمان ده ؟
وسط الناس دي ؟
في الظروف دي ؟؟

ربنا , صح ؟؟

يبقى ربنا أعلم بيك , و أعلم بما يُصلحك ,

و هو سبحانه و تعالى بيقول : (( ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير )) ؟؟؟

بلى و الله يعلم , و هو بخلقه لطيفٌ خبير ,

و زي ما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" عَجَبًا لأَمْرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ ليسَ ذلكَ لأَحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ) رواهُ مُسْلِمٌ

يبقى قضاء ربنا عليك في إيجادك في الظروف دي و الحالة دي و المكان ده و الزمان ده هو عين الخير ليك

بل إن وجودك في الزمن ده أحسن من وجودك حتى في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام !!

مستغرب ؟؟ لا ما تستغربش

و اقرأ الكلام ده :

عن جبير بن نفير قال: جلسنا إلى المقداد بن الأسود يوما ،
فمر به رجل ، فقال: طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
والله لوددنا أنا رأينا ما رأيت ، و شهدنا ما شهدت ،

فاستُغضِب !!
- يعني المقداد غضب من كلام الرجل -

فجعلت أعجب ، ما قال إلا خيرا!

ثم أقبل عليه فقال - المقداد اللي قال - :

( ما يحمل الرجل على أن يتمنى محضراً غَيَّبهُ الله عنه ؟

لا يدرى لو شَهِدَهُ كيف يكون فيه ؟

والله لقد حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم أقوامٌ كبهم الله على مناخرهم في جهنم؛
لم يجيبوه ولم يصدقوه !

أولا تحمدون الله عز وجل إذْ أخرجكم لا تعرفون إلا ربكم ،
فتصدقون بما جاء به نبيكم صلى الله عليه وسلم ، قد كُفيتم البلاء بغيركم )
صحيح الأدب المفرد 39 باب الولد قرة العين - 47
64/87 ( صحيح )


معنى كلامه إنه بلاش تتمنى إنك تكون على عهد الرسول حتى ,
لأن إيه ضمنك إنك تكون صحابي ؟؟
ما انت ممكن تكون أبو جهل !!

و مثله أن لا تتمنى وجودك مكان فلان ابن الباشا ,
لأنك لو بقيت غني ممكن تفسد ,
و هكذا ,

إنت وضعك و حالتك متفصلة مخصوص علشانك

لأن اللي حطك فيها هو ربنا

و بما إن ربنا اللي خلقك ,
يعني هو عارفك و عارف احتمالك و قدرتك قد ايه ,

و عارف انك تقدر تستحمل الوضع اللي انت فيه ده ,
لأن دي طاقتك
و لو طاقتك كبيرة البلاء كبير ..
على قدها و مش أكبر منها ,

قال رسول الله : " يُبتلى المرء على قدر دينه " (***)
يعني لو ماكانش دينك و طاقتك هتستحمل ,
ربنا هيهون عليك البلاء على قدها ,
و شوف نفس الحديث .. سبحان الله ,
في رواية منه " وإن كان في دينه رقة .. هُوِّن عليه " شوف رحمة ربنا ,


و الآية الأخرى قال تعالى : (( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ))
يعني طالما رينا خلقك في وضع ما ,
و كلفك شيئا ما ,
يبقى أكيد الشيء ده في وُسعك ,
و انت تقدر تعمله ,

لأنه لو لم يكن في وسعك لما كلفك إياه,

و أخيرا أختم بمقولة عجبتني قوي بتقول :

" من لا ينفع لوضعه لا ينفع لوضع غيره "

والنجاح الحقيقي هو حب ربك ليك فلا تغضب ربك

تحياتي لكم  ولا تنسوني بالدعاء 




2
الضحكة المزيفة وما تخفيه

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوات والاخوة 
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
الضحك بات قناعا يحاول الجميع إخفاء المستور كما يقال من ورائه ..
لم نعد نرى الضحكة والابتسامة الحقيقية النابعة من قلوبنا أنما أصبحنا نرى مجرد أبتسامات لاطعم لها ترتسم على وجوهنا نخفي من ورائها مشاعر الحزن والاسى واليأس التي نمر ونعيش يومنا بها...

هل أصبحت الضحكة حقا قناعا نرتديه لمواجهة الاخرين نلبسه كل صباح ونخلعه في مساء مثقلا بالابتسامات المزيفة ....
ترى هل نحاول خداع أنفسنا أم خداع الآخرين؟؟؟

هل أصبح زماننا الذي نعيشه يفرض علينا التحايل والعلاقات العامة مع الاخرين حتى بالابتسامة والضحك؟؟؟

هل نعيش مع قناع الضحك كي لا نشعر الآخرين بمأسينا ومشاكلنا أم أنه الحال كي نستطيع التعايش مع الآخرين ويتقبلوننا كنوع من المجاملات؟؟

أم أننا أعتدنا على هذا القناع حتى تخيّل لنا انه جلدة وجهنا ولم نعد نميز ابتسامتنا الحقيقة من تلك المزيفة ؟؟

هل فعلا الناس الأكثر ضحكا هم الأكثر حزنا..؟؟؟

انا من رأيي كما يقال :
لا تحسبن رقصاتي بينكم طربا .. فالطير يرقص مذبوح من الالم ..

دعونا نفضفض ما بداخلنا
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

 
تعريب وتطوير وائل اللبان
شارك معانا الخير © 2011 | عودة الى الاعلى
Designed by Chica Blogger